

كيف أجعل طفلي قنوعاً؟
القناعة كنزٌ عظيم في حياتنا؛ لذلك من المهم تعويد أطفالنا عليها منذ الصغر حتى تتشعب في شخصيتهم و يرتاحون في حياتهم لما للقناعة من أثر
القناعة كنزٌ عظيم في حياتنا؛ لذلك من المهم تعويد أطفالنا عليها منذ الصغر حتى تتشعب في شخصيتهم و يرتاحون في حياتهم لما للقناعة من أثر
تعتبر مرحلة الطفولة المرحلة الذهبية التي تصقل شخصية الطفل و تكسبه العديد من السمات الشخصية؛ لذلك على الأهل أن يكونوا حرصين على بناء شخصية سليمة
يواجه بعض الأهل مشكلة مع أطفالهم بإفشائهم لأسرار البيت و إخبار المحيط بما يحدث فيه، فيغضب الأهل و يبدون ردود أفعال غير صحيحة أحياناً، بإمكاننا
تعاني الأمهات و الآباء في الوقت الحالي من مشكلة واضحة مع أبنائهم أنهم لا يحبون الدراسة، و يكون وقت الدراسة بالنسبة للأهل تحدي كبير خاصة
يبدأ أطفالنا مراحل جديدة في كل طور من حياتهم، هذه المراحل تتميز بالكثير من التغيرات التي من شأنها أن تبعث في نفسهم الكثير من التساؤلات
يعتقد البعض أن التربية مفهوم يرتكز على دور الأم أكثر من الأب و هذا الاعتقاد خاطئ لا محال، فالتربية هي عملية تجمع ما بين
نعيش في زمن الصغير و الكبير فيه أصبح رهن الشاشات يتعلقون بها بشكلٍ كبير و لا يدركون أحياناً تأثير الشاشات عليهم و على أطفالهم
التنمر آفة العصر الحديث المنتشرة بين الأطفال والكبار، التقليل من شأن وقيمة الآخرين بالاستهزاء والسخرية، و تبقى آثار التنمر على الطفل المتنمر عليه و تترك
الطفل الأول في العائلة عادةً ما يحصل على اهتمام كبير و تركيز كبير عليه من كل أفراد العائلة، يعتاد الطفل على الاهتمام و لا يحب
تبدأ شخصية الطفل و خلفيته تتشكل منذ الصغر، قد نعتقد أحياناً كونه طفلاً فإن الكلمات التي تقال له لا تؤثر عليه كثيراً، على العكس تماماً