تبدأ شخصية الطفل و خلفيته تتشكل منذ الصغر، قد نعتقد أحياناً كونه طفلاً فإن الكلمات التي تقال له لا تؤثر عليه كثيراً، على العكس تماماً
أصبح أطفالنا في الآونة الأخيرة ملتصقين في البيوت و في مكنوناتها، لو قارنا أطفال الزمن الماضي، بينما كانوا يلعبون في التراب و في الطبيعة دون
سنكمل في هذه المقالة سلسلة التطور الحركة للأطفال ، و تطور مهاراتهم العضلية الحركية الدقيقة و الغليظة منها التي نراقبها بشغف ، و ننتظرها
يكبر أطفالنا بسرعة و ينمون أمام أعيننا، فيصلون لمرحلة نشعر بها أنه حان الوقت لتنظيف الطفل من الحفاض و الاستقلالية في استخدام الحمام، فيعتبر الأهل
أطفالنا أرواح بريئة نقية خلقت على هذه الأرض تصادم العديد من النفسيات و من الأشخاص، مما يتطلب حماية كبيرة لهم و مساعدتهم على التعامل مع
يتبع العديد من الناس عادات خاطئة تجاه سمعهم منها تعرضهم المستمر للضجيج، سواء تعرضهم للضجيج في مكان العمل أو سماعهم موسيقى صخبة باستمرار باستخدام
