

الطفل الانطوائي و طرق التعامل معه
أطفالنا مختلفون كلٌ بشخصيته و السمات الظاهرة عليه، فمنهم العنيد و منهم كثير الكلام و منهم أيضاً من هو انطوائي بطبعه، فيلتصق بعض الأطفال
أطفالنا مختلفون كلٌ بشخصيته و السمات الظاهرة عليه، فمنهم العنيد و منهم كثير الكلام و منهم أيضاً من هو انطوائي بطبعه، فيلتصق بعض الأطفال
يتبع الأطفال طرقاً كثيرة للحصول على ما يريدون كالإلحاح و البكاء المستمر و الزن، وهذه الطرق لا يحبها الأهل و يرغبون بتوقفها بأسرع وقتٍ
الأطفال كما الكبار أيضاً عُرضة للصدمات النفسية التي من شأنها أن تترك آثارها عليهم أثناء تطورهم و تفاعلهم مع المجتمع، هذه الصدمات النفسية قد
يكبر أطفالنا بسرعة و ينمون أمام أعيننا، فيصلون لمرحلة نشعر بها أن الوقد قد حان لتنظيف الطفل من الحفاض و الاستقلالية في استخدام الحمام، فيعتبر
الخروج من البيت أمر جميل للأطفال و الكبار لكن قد يقلق الأهل عند الخروج مع أطفالهم لعدة أسباب؛ لأن دور الأهل يكون متمثلاً في العناية
يتطور أطفالنا في مختلف الجوانب و نسعى دوماً للتأكد من سيرورة تطورهم بشكلٍ سليم، خاصة فيما يخص التطور اللغوي فنخاف أن يكون الطفل متأخراً لغوياً