

استخدام اللهاية للأطفال أضرارها و فوائدها
يتساءل الأهل كثيراً حول استخدام اللهاية للطفل إن كانت تضره أو تؤثر عليه سواء سلباً أو إيجاباً، خاصة فيما يخص موضوع النطق و تعلم اللغة
يتساءل الأهل كثيراً حول استخدام اللهاية للطفل إن كانت تضره أو تؤثر عليه سواء سلباً أو إيجاباً، خاصة فيما يخص موضوع النطق و تعلم اللغة
تبدأ شخصية الطفل و خلفيته تتشكل منذ الصغر، قد نعتقد أحياناً كونه طفلاً فإن الكلمات التي تقال له لا تؤثر عليه كثيراً، على العكس تماماً
يكذب الأطفال في بعض الأحيان لأغراض و أهداف مختلفة، قد يمرون في مرحلة ما من حياتهم يكذبون فيها أو يظهر سلوك الكذب عندهم كسلوك سيء،
يواجه الأهل صعوبة أحياناً في تعليم الطفل الطريقة الصحيحة لمسكة القلم، خاصةً عندما يبلغ الطفل عمر الثلاث سنوات أو العمر الذي يستعد فيه لدخول الروضة
قد تظهر بحة في صوت طفلك فتتفاجأ منها و تقلق بشأنها، تخاف أن يكون طفلك موشكاً أو قريباً على المرض. لكن أحياناً لا يكون هناك
بناء شخصية الطفل منذ الصغر من خلال التركيز على أهم المهارات اللازمة في الحياة و التي تُسهل عليهم و على الأهل الحياة، شخصية الطفل تتشكل